فإذا ما شئت في الدارين تسعد فأكثر من الصلاة علي محمد
وإن شئت القبول في الدعوات فختم بالصلاة علـي محمـد
فلا صوم يصـح ولا صـلاة لمن ترك الصلاة علي محمد
وإن كانت ذنوبك ليس تحصي تكفر بالصلاة علـي محمـد
فمـا تُضاعـف الحسـنـات إلا بالصـلاة علـي محمـد
وعند المـوت تـري أمـورا تسرك بالصلاة علي محمـد
وعند القبر تحظي بالأمانـى وترحم بالصلاة علي محمـد
ولا تخشي من الملكيين رعبا إذا سـألاك فقـل محـمـد
رسـول الله حـقـاً اتبعـنـا وآمنـا وصدقنـا محـمـد0