تاريخ التسجيل : 01/01/1970
 | موضوع: تهنئة خاصة للدكتورة FATHIMA فاطمة أستاذة الطب البديل بالنمسا من مدير المنتدى  السبت سبتمبر 20, 2008 4:07 pm | |
| تهنئة خاصة للدكتورة FATHIMA فاطمة أستاذة الطب البديل بالنمسا من كل الأعضاء
https://i.servimg.com/u/f34/12/84/14/92/shams711.jpg
url=https://servimg.com/view/12841492/13] [/url]
الدكتورة فاطمة أستاذة الطب البديل بالنمسا
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ
125. Und wen Allah rechtleiten will, dem\r\nweitet Er die Brust für den Islam, und wen Er irreführen will, dem macht er die Brust so eng und bedrückt, als müßte er den Himmel\r\nerklimmen. So straft Allah die Ungläubigen.
لا يسعنا جميعاً أن تكون بين جنبات منتدانا الطيب الحبيب نور النبى وفي ثنايا قلوبنا أختنا الطيبة الطاهرة الكريمة الدكتورة فاطمة أستاذة الطب البديل بالنمسا
سأكتب بعضاً مما يجيش به صدري لأعبر عن صدق إحساسي وعميق مشاعري تجاه
أختنا الكريمة التي أراد الله بها خيراً فشرح صدرها للإسلام وأرجو أن يشاركني تلك المشاعر والأحاسيس كل أحباب المنتدى الكرام إخوة وأخوات وأرجو من الأحبة الذين لهم المقدرة على ترجمة ما نكتبه لأختنا الكريمة الفاضلة
وقبل أن أبدأ إسمحوا لي أن نلقب أختنا الكريمة فاطمة ب
نــــــــور المنتـــــــــــدى
وأما القرار الثاني
فهو تعيين الأستاذة الكريمة فاطمة
مراقبة عامة للقسم الألماني
وأبدأ موضوعي بعدما قرأت لأستاذتنا الكريمة الفاضلة آخر كتاباتها وما هو موقفها بعد أن أشهرت إسلامها ورضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمدٍ نبيا ورسولا وبالقرآن الكريم كتاب الله الحق
ومن أحكام القرآن القرآن والسنة المطهرة أسوق لأختنا الكريمة هذه الآيات والأحاديث الشريفة
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
. Sprich: »O meine (Gottes-)Diener, die ihr euch gegen euch selber vergangen habt! Verzweifelt nicht an Allahs Barmherzigkeit; seht, Allah verzeiht die Sünden allzumal. Er ist gewiß der Vergebende, der Barmherzige
وتهنئتي لكِ أختنا الكريمة بأن الله سبحانه وتعالى قد بدل كل سيئاتك إلى حسنات
وأجزل لك الثواب وعافاك من المحاسبة والعقاب بنص القرآن الكريم
[
إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
وقد أخبرنا الحق سبحانه وتعالى في محكم آياته أن الشرك بالله ذنب لا يغتفر وما دون الشرك والمقصود به الذنوب المقترفة فإن الله سبحانه وتعالى غفور رحيم
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما
116. Siehe, Allah vergibt es nicht, daß Ihm Götter zur Seite gesetzt werden. Doch im übrigen vergibt Er alles, wem\r\nEr will. Wer Allah Götter an die Seite setzt, der ist weit abgeirrt.
Al nesaa) dieFrauen, 116)
48. Siehe, Allah vergibt nicht, daß man Ihm Götter beigesellt, doch verzeiht Er im übrigen, wem Er will. Wer Allah Götter beigesellt, hat eine gewaltige Sünde ersonnen.
Alnisaa- die Frauen-48
وفي الحديث الشريف
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن شعيرة من خير ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن برة من خير ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن ذرة من خير )) * البخاري
وهذه هديتي لك أختي الكريمة
عندما أقبل عمرو بن العاص من مكة إلى المدينة ليسلم اشترط على الرسول قبل الإسلام أنه إذا أسلم أن يغفر الله ذنبه فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أن الإسلام يجب ما قبله . ففي مسند الإمام أحمد عن عمرو بن العاص قال قلت (يا رسول الله أبايعك على أن تغفر لي ما تقدم من ذنبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الإسلام يجب ما كان قبله وإن الهجرة تجب ما كان قبلها)فاعلمي أختي الطيبة رحمك الله أنكِ بإعتناقكِ الإسلام قد غفر الله سبحانه وتعالى ما تقدم من ذنوبك .
هذا بعض من كل وقطرة من غيث فهنيئا لك ايتها الطيبة الطاهرة الكريمة وهنيئا لنا
بإنعتناقك الإسلام ديناً وإنضمامك إلى أسرة شمس المعاني الطيبة الكريمة
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ[/align
85. Wer eine andere Religion als den Islam will, sie soll von ihm nicht angenommen werden, und im Jenseits wird er verloren sein.
Al Omran 85
وندعو أحبتنا الكرام المشاركة والتعبير عما يدور بخلدهم ومشاعرهم وأحساسيهم تجاه اختنا الكريمة فاطمة نور المنتدى | |
|
