آيا لدفع الهموم و تيسير الأمور

آيا لدفع الهموم و تيسير الأمور
ت
قال ابن عباس : من قرأ سورة " يس " حين أصبح أعطى يسر يومة حتى يمسى ، و من قرأها حين يمسى أعطى يسر ليلتة حتى يصبح . "

و من حديث الترمزى : أن سورة " يس " تدعى فى التوراة ( المعمة ) . قيل يا رسول الله ، و ما المعمة ؟ قال ( صلى الله علية و سلم ) : تعم صاحبها بخير الدنيا و تدفع عنة اهاويا الآخرة . و تدعى الدافعة و القاضية . و قيل يا رسول الله كيف ذلك ؟ قال ( صلى الله علية و سلم ) : تدفع عن صاحبها كل شئ و تقضى لة كل حاجة .

عن ابى داود عن ابى الدرداء قال رسول الله صلى الله علية و سلم : " من قال إذا أصبح و إذا أمسى ( حسبى الله لا إله إلا هو علية توكلت و هو رب العرش العظيم ) " التوبة 139 " سبع مرات كفاه الله ما أهمة صادقا أو كاذبا . "

وروى ابن ابى الدنيا فى الذكر عن عائشة رضى الله عنها أن النبى صلى الله علية و سلم كان إذا اشتد غمه مسح بيدة على رأسة و لحيتة ثم تنفس الصعداء و قال ( حسبى الله و نعم الوكيل ) .

و روى ان رسول الله صلى الله علية و سلم قال : " ما كربنى أمر إلا تمثل لى جبريل علية السلام فقال :
يا محمد قل : توكلت على الحى الذى لا يموت الحمد لله الذى لم يتخذ و لدا و لم يكن له شريكا فى الملك و لم يكن له ولى من الذل و كبره تكبيرا " .

{ فائدة } من كانت لة حاجة فليقرأ فاتحة الكتاب أربعين مرة بعد صلاة المغرب حتى يتم القراءة و قبل ان يقوم من مكانة فان حاجتة تقضى لا محالة ان شاء الله .

{ فائدة أخرى } من قرأ سورة " الاخلاص " ( قل هو الله أحد ( 1 ) الله الصمد ( 2 ) لم يلد ( 3 ) و لم يولد ( 4 ) و لم يكن له كفوا أحد ( 5 ) ) 3626 مرة و هو على وضوء و مستقبلا القبلة . لم يكلم فيها أحدا : قضى الله حاجتة بالغة ما بلغت .
( بمعنى لم يتكلم مع احد خلال قرائتة )[right]