التأثير الفعلي لأجهزة المحمول على صحة الإنسان،
تأثير المحمول
يعتبر التليفون المحمول من أهم الأجهزة الإلكترونية التي انتشرت في الأسواق منذ سنوات قليلة، ومع بداية انتشارها كثر الجدل حول تأثير التليفون المحمول على الصحة العامة للإنسان، وما قد يسببه من أضرار على وظائف المخ والجهاز العصبي؛ مما يؤدي إلى العديد من الأمراض الأخرى للإنسان.
ومن هنا انطلقت الأبحاث لمعرفة التأثير الفعلي لأجهزة التليفون المحمول على صحة الإنسان، وكذلك تأثير أبراج الشبكات المستخدمة في إرسال واستقبال الموجات اللازمة لتشغيل التليفون المحمول، فمن المعروف أن هذه الأبراج تُقام في المدن فوق أسطح المنازل؛ حيث إن البرج الواحد قادر على تغطية الإرسال والاستقبال في محيط دائرة حوله نصف قطرها بضعة كيلومترات؛ ولهذا لا بد من وضع العديد من الأبراج حتى يتداخل مجال كل برج مع الآخر فتغطي الشبكة المدينة كلها
اما في ما يتعلق بالأضرارالصحية، فتقول الدكتورة لمى توما، طبيبة صحة عامة، أنه “لكثرة الجلوس على أجهزة الكومبيوتر هناك أضرار صحية جسيمة أهمها:
- التعرض للاشعاعات الضارة بحيث تنبعث من جهاز الكومبيوتر اشعاعات وحقول كهربائية والاشعة فوق البنفسجية والاشعة تحت الحمراء، التي، وان كانت الكمية الصادرة عنها ضئيلة، لكن كثرة التعرض لها تسبب أضراراً جسيمة على المدى الطويل بسبب تراكم آثار تلك المجالات والاشعاعات لتسبب امراضاً مثل السرطان.
-الاضراربالعمود الفقري ومفاصل اليدين بحيث يسبب الجلوس الطويل الى جهاز الكومبيوتر آلاماً في العمود الفقري وفي الكتفين والتهابات في المفاصل، واذا لم يتبع المستخدم الارشادات الصحيةربما نشأ عنها مضاعفات تؤدي الى عدم القدرة على تحريك الاجزاء المصابة.
-الاضراربالنظر: كثرة التحديق في اجهزة الكومبيوتر تؤدي الى اجهاد العين مما يؤدي الى ضعف النظر تدريجا
المحمول يتسبب في تغييرات بيولوجية في جسم الإنسان
هل بإمكانك أن تتصور أنك ستقضي بقية عمرك بدون الجوال؟ هذا ما قد يكون ممكنا في السنوات القادمة فقد أظهرت دراسة حديثة أن الإشعاعات الناتجة عن استخدام الهواتف المحمولة تتسبب في أحداث تغييرات بيولوجية في جسم الإنسان.
وقالت الدراسة التي أجرتها هيئة السلامة النووية في فنلندا إن الباحثين وجدوا أن التكوين البروتيني للخلايا يتغير عند تعرضها لإشعاعات الهواتف المحمولة.
وأكدت الهيئة في تعليقها على النتائج التي توصل إليها فريق الباحثين أنها تتوافق مع تقرير مماثل صدر منذ عامين وحذر من أن الإشعاعات الناتجة عن استخدام الهواتف المحمولة تسبب تغيرا في البناء الخلوي.
وطالب فريق البحث بإجراء المزيد من الأبحاث المشابهة للوقوف على مدى تأثر خلايا الدماغ بشكل خاص من إشعاعات الهواتف المحمولة.
ومن يدري فقد تثبت الأبحاث فعلا أن إشعاعات الهاتف المحمول تشكل خطرا على خلايا الدماغ.
يقول الدكتور "كولين بلاكمور" أحد أخصائي الجهاز العصبي بجامعة "أوكسفورد" إذا كان من الممكن أن تسبب هذه التليفونات مخاطر في المستقبل، فإن الأطفال هم الأكثر عرضة لتلك المخاطر، نظرًا لعدم تطور جهازهم العصبي، بالإضافة لكثرة تعرضهم للإشعاع في صورة مبكرة.
ويرى الدكتور "مايكل ريباشولي" رئيس برنامج الحماية من الأشعة الكهرومغناطيسية التابع لمنظمة الصحة العالمية أن شركات التليفون المحمول تضع حدًّا عاليًا لمعامل الأمان ضد الإشعاع، وخاصة فيما يتعلق بالأطفال.
ويقاس معامل الأمان للإشعاع بما يسمى بمعدل الامتصاص الخاص للإشعاع SAR، وهو يعادل معدل امتصاص الموجات القصيرة (Microwave) بواسطة أنسجة الدماغ عند استخدام المحمول، وهي تقاس بوحدة قياس الوات لكل كجم من الأنسجة، ويصل هذا المعدل في بعض البلدان إلى (2 وات) لكل 2.2 رطل أنسجة، وهو معدل أكثر من المسموح به حتى بالنسبة للأشخاص الذين يسهل تأثرهم بالإشعاع، أما في الولايات المتحدة فيصل إلى 1.6 وات لكل 2.2 رطل أنسجة.
وتختلف التليفونات في كمية الإشعاع الصادرة منها، وينصح العلماء بقيام الشركات بكتابة كمية الإشعاع الصادر عن كل جهاز على شاشة التليفون مثل أجهزة الحاسب الآلي، بالإضافة إلى إرسال نشرات دورية بكافة المعلومات عن كمية الإشعاع الصادر عن هذه الأجهزة.
كما أن محطات تقوية الإرسال التي تستخدمها هذه الشركات يجب أن توضع تحت المراقبة للتأكد من مطابقتها للمواصفات القياسية العالمية فيما يتعلق بمعامل الأمان، خاصة وأن هذه المحطات تقام على أسطح الأبنية السكنية مقابل عائد مادي مجزٍ، ورغم تصريحات المسئولين في شركات التليفون المحمول في الكثير من البلدان العربية بأن هذه المحطات لا تسبب أي مخاطر للسكان إلا أنه يجب التأكد من مطابقتها للمواصفات الدولية.
ومن المعروف أن معظم الإشعاع الصادر من التليفون المحمول يأتي من الهوائي، مما دفع بعض الشركات لإنتاج سماعات للأذن بهدف الحد من التعرض للإشعاع، ولكنه وجد في بعض الدراسات الحديثة أنها تركز الإشعاع بدلاً من حماية المستخدم للتليفون المحمول.
توصلت دراسة أوروبية دامت أربع سنوات إلى أن الموجات الصادرة عن الهواتف المحمولة تسبب الأذى للخلايا وتدمر الحمض النووي (DNA). وذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن دراسة قامت بها 12 مجموعة من الباحثين عبر أوروبا، وجدت أن خلايا الحمض النووي تتحطم إذا ما تعرضت لموجات لاسلكية عالية التردد صادرة عن الهواتف المحمولة. وقالت الصحيفة إن تدمير حامل الجينات الوراثية من شأنه أن يؤدي إلى أمراض كارثية مثل السرطان، وفقا لما آلت إليه الدراسة. وتفيد الدراسة -بحسب الصحيفة- أن الخلايا الأكبر سنا أكثر حساسية للموجات ذات التردد المنخفض من الخطوط الكهربائية وكذلك الموجات عالية التردد الصادرة عن سماعة الهاتف. ونقلت الصحيفة عن أحد أعضاء الفريق الألماني البرفسور فرانز أدولكوفر قوله "إن الدراسة أظهرت أن نظام الإصلاح الجيني يفقد من فعاليته بتقدم العمر، لذلك فإن كبار السن أكثر عرضة لخطر هذه الموجات. ورغم أن أدولكوفر نصح باستخدام الخطوط الأرضية من قبيل الوقاية فإنه حذر أن الدراسة لم تثبت أن الهواتف المحمولة سببت أمراضا لأن البحث تم إجراؤه في مختبرات ولم يعكس الحياة الحقيقية. ولكنه أضاف -وفقا لتلغراف- أنه "تم تنفيذ هذه التجارب في قنوات زجاجية لذا يصعب إثبات ذلك" مؤكدا أن تلك البيانات تدعم التوجه بأن هناك شيء ما في الأفق"، ودعا إلى مزيد من التجارب على الفئران..ويعتقد الباحثون
إدمان .. الجوال يسبب اورام سرطانية
نسبة حدوث السرطانات الدماغية تزداد بشكل واضح لدى الذين يستخدمون الهاتف النقال لأكثر من 20 دقيقة دفعة واحدة في كل إتصال لأن الأمواج القصيرة للهواتف النقالة تزيد من الانقسام الخلوي مما يؤدي إلى تنشيط السرطان. وأشارت دراسة أسترالية حديثة إلى حدوث إضطرابات عصبية لدى أحد المرضى نتيجة لاستخدام النقال لفترة طويلة مما تسبب في فقدان الاحساس بصفة دائمة في الجانب الذي تعرض للهاتف. بحث ألماني آخر كشف مؤخراً أن الذين يستخدمون النقال بانتظام تتضاعف فرصة إصابتهم بسرطان العين ثلاث مرات وكان العلماء قد اختبروا 118 مريضاً يعانون الورم الخبيث، وهو سرطان يصيب قزحية العين وقاعدة الشبكية، ووجد العلماء أن كل المصابين بسرطان العين هم ممن يستخدمون الهاتف النقال بكثافة عالية. عدد من الدول الغربية تنصح العامة بعدم السماح للأطفال باستخدام الهاتف النقال (أقل من 16 عاماً) لأنهم الأكثر عرضة لأمراض الجهاز العصبي وخلل وظائف المخ. إن تأثير النقال يختلف من جهاز إلى آخر. كذلك يختلف حسب وضعية الهوائي المعلق في الهاتف فتكون التأثيرات أقل إذا كان الهوائي مرفوعاً، كما يجب استخدام سماعة الأذن التابعة للنقال التي تقلل من وصول الأمواج إلى الدماغ بمعدل 95%. ومؤخراً بدأت الشركات المنتجة للهواتف النقالة تحاول إجراء تعديلات على أجهزتها للتقليل من تعرض الإنسان للموجات إلى أقل حد ممكن. وعلى الجانب الآخر تشير عدد من الدراسات في أن النقال لا يحوي أي ضرر بل يساعد على التعليم وسرعة الاستجابة بنسبة 4%!! إن شركات الهواتف النقالة تحتل المراكز الأولى في بورصات العالم العربي وتنامي مبيعاتها في اليمن بشكل عام يعني استمرار الإقبال المتزايد لاقتنائها، وبالرغم من تأكيد قلة من الدراسات أنه لم يثبت وجود أضرار من موجات النقال ولا من أبراج الشبكة المستخدمة في إرسال واستقبال الموجات اللازمة لتشغيل المحمول، فقد نستطيع أن نأخذ حذرنا عبر مجموعة من الاجراءات، فلابد من الإقلال قدر الإمكان من استخدام الهواتف النقالة، ومنع الأطفال من استخدامها، كما يجب أن يدرك السائقون أن السياقة مهمة صعبة ومسؤولية تجاه النفس والغير وأياً كان السبب وراء تشتيت إنتباهك لذلك امتنع عن استخدام النقال أثناء القيادة، وعندما تضطر إلى إجراء مكالمة أو الرد عليها اخرج عن الطريق وتوقف جانباً في منطقة مأمونة بعيداً عن حركة السير.
نذكر هنا بعض الامراض المرتبطة بأشعة الهاتف النقال :
•السرطان
• الأورام الدماغية
• الصداع
• الاجهاد العصبي و التعب
• مرض باركينسوم (مرض عصبي يتميز صاحبه بارتعاشات عضلية ، ثقل في الحركة ، الكآبة النفسية )
عند درجة مرتفعة من طاقة ترددات موجات الراديو RF ، هذه الطاقة من الممكن أن تتسبب في تسخين الأنسجة الحية مما لها الضرر مثل الحرق مثلاً !! وهذا بناء على تقرير حديث صادر من مكتب الحسابات العامة الأمريكية GAO . وقد ذهب هذا التقرير أن الهاتف يعمل على درجة جيدة تحت تلك الدرجة التي تسبب التسخين للأنسجة . و تعتبر كمية الأشعة الصادرة من هذه الأجهزة ضئيلة حيث وضعت الفيدرالية الأمريكية مقداراً محدداً لا يتجاوزه من الأشعة .
اختبار الإشعاعية :
يتم اختبار كل موديل من الهاتف حسب معايير هئية الإتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC قبل السماح لذلك المنتج بأن يباع في الولايات المتحدة الأمريكية ، و يتم اجراء هذا الاختبار من قبل الشركة المصنعة مما يجعل للشك مدخلاً حول كمية الاشعاع .
إن الحد الموصى به من قبل هئية الإتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC يعتمد على الأثر الحراري (التسخيني) ككل الناتج عن طاقة موجات الراديو RF . وقد تم وضح هذا الحد من قبل هئية الإتصالات الفيدرالية الأمريكية عام 1996م ، و بعد ذلك بسنة نشرت هئية الإتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC دليللاً غير إلزامياً لمساعدة الشركات المصنعة لمعرفة جرعة التعرض .
يعتمد اختبار مستوى الأشعة على معدل الامتصاص النوعي SAR ، وهو طريقة لقياس كمية طاقة تردد الاشعاع الممتصة من قبل جسم الإنسان . و للحصول على ترخيص رسمي من قبل هيئة الاتصالات الفيدرالية يجب أن يكون معدل الإمتصاص كحد أقصى أقل من 1.6 واط لكل كيلوجرام . و في عام 2000م جاء أمر هيئة صناعة التلفونات اللاسلكية للشركات المصنعة بوضع طابع على أجهزتها توضح فيه مستويات الأشعة .
http://static.howstuffworks.com/gif/...ation-gao1.jpg
*مجس معلق على ذراع ميكانيكية وموجه لقياس معدل الامتصاص النوعي SAR عبر قالب يأخذ شكل الإنسان و هذا القالب معبأ بخليط سائل يحاكي ذلك الموجود بأنسجة جسم الإنسان من حيث الخواص الكهربائية .
تختلف تقنية الاختبار نوعاً ما لكنها بشكل عام قياسية من حيث البراعة. يصف تقرير مكتب الحسابات الأمريكي المنشور العم الماضي 2001م إلى مستوى معدل المتصاص النوعي المفحوص :
1- شكل القالب مشابة لرأس الانسان و الجذع ممملوء بمادة سائلة مصممة لتحاكي كهربائية أنسجة الجسم البشكري الطبيعي .
2- يتم وضع جهاز المراد اختباره خارج القالب .
3- يتم ادخال المجس المتصل بذراع ميكانيكية و تحت تحكم الكمبيوتر في أماكن متعددة من السائل .
4- يتم تشغيل بحيث يولد إشارات بكامل طاقته في حين يتم تحريك المجس الميكانيكي في خليط السائل .
و في أثناء الاختبار يتم مد هوائي و ادخاله من جديد لمعرفة إذا ما كان هنالك تقلبات في الأشعة الصادرة من في أوضاع مختلفة. و من المفترض أن تكون الأجهزة المصنعة خاضعة لمعدل الامتصاص النوعي الموصى به من هيئة الاتصالات الفيدرالية خلال هذه الاختبارات . حيث تحتاج الأجهزة 1 غرام مكعب من خليط السائل لكي تكون أقل من 1.6 واط لكل كيلوجرام .
لمعرفة معدل الامتصاص النوعي لجهاز لديك ، قم بزيارة موقع هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC على هذا العنوان :
http://www.fcc.gov/oet/fccid/
حيث أن يجب أن يكون له شفرة مماثلة هئية الاتصالات الفيدرالية . ادخل هذه الشفرة في المكان المخصص لها و سيقدم لك الموقع المعلومات الخاصة بجهازك .
مازالت الأمور غير واضحة إذا ما كان ضرراً نوعياً للإنسان و الدراسات مازالت مستمرة ، قد تخفي بعض الدراسات حقيقة آثار أشعة لكن مكن المحتمل أن تكون مربكة للمستهلك . و في الوقت الراهن ملايين من المستخدمين للجوال قد يتعرضون إلى أي ضرر من استخدام هذه الأجهزة .
المرجع :http://www.howstuffworks.com
حذرت دراسة حديثة من أن الاشخاص الذين يتحدثون في هواتفهم المحمولة حال سيرهم قد يكونون عرضة للاصابة بوجع الظهر.
وأرجع علماء بجامعة كوينزلاند الاسترالية حدوث هذا الى طريقة التنفس حيث يقولون ان جسم الانسان مصمم على اخراج الزفير عندما تطأ القدم الارض مما يساعد على حماية العمود الفقرى من الاصابة بصدمات مفاجئة.
وعلى الرغم من ذلك فان التحدث مع المشي في نفس الوقت يعرقلان نمط التنفس هذا وهو ما يؤثر بدوره سلبا على العمود الفقري.
وبنى الدكتور بول هودجيس وزملاؤه بقسم الصحة واعادة التأهيل بالجامعة نتائجهم على دراسة مجموعة من المتطوعين من العاملين في المطاحن.. وسجل العلماء ملاحظاتهم عن بعض هؤلاء الاشخاص وهم يسيرون صامتين كما سجلوا ملاحظاتهم على مجموعة أخرى طلب منها أثناء سيرها قراءة نصوص معدة مسبقا أو وصف صور.
وقام الباحثون بقياس نشاط العضلات التي تدعم العمود الفقري في كل متطوع ووجدوا أن هذه العضلات عملت بطريقة مناسبة في الاشخاص الذين مشوا صامتين 0أما المتطوعون الذين كانوا يتحدثون أثناء سيرهم فقد أظهرت نفس العضلات نشاطا أقل مما يجعل العمود الفقري أكثر عرضة للاصابة التي تسبب آلام الظهر.
وقال العلماء في مؤتمر جمعية علوم الاعصاب في نيو اورليانز ان المشاكل حدثت بسبب الطريقة التي نشط بها الدماغ. وقال الدكتور هودجيز تؤدي العضلات عادة وظائف متعددة في نفس الوقت ويقوم الدماغ بالتفضيل بين هذه المهام طبقا لاهميتها والتي تعني أن استقرار المفاصل عادة ما يأتي في المرتبة الثانية وهو ما يجعل الشخص أكثر عرضة للاصابة.
واوضح العلماء ان الاشخاص الذين يتحدثون الى بعضهم البعض حال سيرهم أكثر عرضة للاصابة في ظهورهم.. لكنهم أشاروا في الوقت ذاته الى أن الاشخاص الذين يستخدمون التليفونات المحمولة حال سيرهم ربما يكونون عرضة للخطر بشكل جزئي ليس فقط لاحتمال قضائهم مزيدا من الوقت في التحدث في التليفون.
أدِم الصلاة على النبي محمدا
فقبولها حتمًا بدون ترددا
أعمالُنا بين القبول وردها
إلا الصلاة على النبى محمدا
ولا تنسونا من صالح دعائكم الدعاء لشيخى الشيخ محمد عطا والدعاء لى بحسن الخاتمة
أخوكم فى الله العبد لله أسامة منصور
أمس في 3:59 pm من طرف الناظورى