اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد الحبيب المصطفي وعلي آله وأصحابه الطيبين الطاهرين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد الحبيب المصطفي وعلي آله وأصحابه الطيبين الطاهرين


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
لكل عشاق الحبيب المصطفي

 

تم بث قناة صوفية

 

 

على تردد النايل سات 

 

عامودى  10911

أفقي    27500     

 

الموقع علي الإنترنت

www.soufia.tv

 

&&&&&&&&&&

 

 بث قناة الصوفية

 

 علي تردد النايل سات

 

عمودي  10875

أفقي   27500

المواضيع الأخيرة
» لااله الا أنت سبحانك انى كنت من الظالمين
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeأمس في 3:59 pm من طرف الناظورى

» مؤلفات السيد عادل العرفى كاملة
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأربعاء مارس 06, 2024 3:11 am من طرف الناظورى

» الفاتحة لرسول الله وآله
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 27, 2023 3:31 pm من طرف الناظورى

» كتاب مرشد الزوار الى قبور الابرار
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 17, 2023 3:46 pm من طرف الناظورى

» غزة والصهاينة... الملائكة والشياطين
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 13, 2023 4:46 pm من طرف الناظورى

» نتنيولك...تاجر غزة(مسرحية من فصل واحد)
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 13, 2023 4:46 pm من طرف الناظورى

» تنظيم الجيش الصهيونى الارهابى
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 13, 2023 4:45 pm من طرف الناظورى

» وقف لشهداء سيول درنة ومدن الجبل الأخضر
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت سبتمبر 16, 2023 8:14 pm من طرف الناظورى

» ميراث الكراهية البغيض (جريمة حرق القرآن الكريم)
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت يوليو 29, 2023 6:10 pm من طرف الناظورى

» مؤلفات ومجاميع السيد فهمى محمد بوشعالة رحمه الله(1973-2017)
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت يونيو 17, 2023 6:01 pm من طرف الناظورى

» ملحق الجزء الاخير من صيغ الصلوات
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالثلاثاء مايو 25, 2021 5:45 pm من طرف الناظورى

» أهواك يا خير الورى / كشف الحجاب
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2020 10:44 pm من طرف emaansaid

» حكمه:أبي زكريا العنبري رضي الله عنه.
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالخميس سبتمبر 29, 2016 9:58 am من طرف Adil mohamed zayed

» من وصايا سيدنا سليمان الحكيم ﻹبنه لقمان رضي الله عنهما
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالخميس سبتمبر 29, 2016 9:54 am من طرف Adil mohamed zayed

» خزانة الصلوات الناظورية الكبرى(ج4)
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأحد ديسمبر 13, 2015 2:56 am من طرف الناظورى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 58 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 58 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 121 بتاريخ الثلاثاء أغسطس 01, 2017 3:28 pm
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل محمد زايد

عادل محمد زايد


عدد المساهمات : 4107
تاريخ التسجيل : 30/01/2009
العمر : 37
الموقع : المشرف علي المنتدي

وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم   وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالخميس أغسطس 27, 2009 12:59 pm

santa وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم


وصايا أوصى بها النبي العربي
الحمدُ للهِ ثُمَّ الحَمْدُ للهِ، الحمْدُ للهِ وَسَلامٌ على عِبَادِهِ الذين اصطَفَى، الحَمْدُ للهِ الواحِدِ الأَحَدِ الفَرْدِ الصَّمَدِ الذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ، أَحْمَدُهُ تَعَالى وَأَسْتَهْدِيهِ وَأَسْتَرْشِدُهُ وَأَتُوبُ إلَيْهِ وَأَسْتَغْفِرُهُ وأَعُوذُ باللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا من يَهْدِهِ اللهُ فَهْوَ المُهْتدْ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِياً مُرْشِداً. والصّلاةُ والسّلامُ الأتمَانِ الأَكْمَلانِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَان مَنْ بَعَثَهُ اللهُ رَحْمَةً للعَالمَينَ بِالحَقِّ بَشيراً ونذيراً،
أَمَّا بَعْدُ، .

رَوَى ابنُ حِبَّانَ في صَحِيحِهِ عَنْ أبي ذَرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: "أَوْصَاني خَلِيلِي بِخِصَالٍ مِنَ الخَيْرِ، أَوْصَاني أنْ أَنْظُرَ إلى مَنْ هُوَ دُوني ولا أَنْظُرَ إلى مَنْ هُوَ فَوْقِي وَأَوْصَانِي بِحُبِّ المَسَاكينِ والدُّنُوِّ مِنْهُمْ وَأَوْصَانِي أَنْ أَقُولَ
الحَقَّ وإِنْ كَانَ مُرّاً وَأَوْصَانِي أَنْ أَصِلَ رَحِمِي وَإِنْ أَدْبَرَتْ وَأَوْصَانِي بِأَنْ أُكْثِرَ مِنْ قَوْلِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ الاّ باللهِ". الخُلُقُ الحَسَنُ وَبَذْلُ المَعْرُوفِ مِنْ شَمَائِلِه عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ، فَقَدْ قَالَتْ عَائِشَةُ في وَصْفِه عَلَيْهِ الصلاة والسلام:"لَمْ يَكُنْ فَاحِشاً وَلا مُتَفَحِّشاً ولا سَخّاباً في الأسْواقِ ولا يجزي بالسَّيِئَةِ السَّيِئَةَ وَلَكنْ يَعْفُو وَيَصْفَحُ"

وَمِنْ خُلُقِ النَّبِي العَرَبِيِّ الكَرِيمِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا قَالَهُ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ يُعَلِّمُنَا وَيُؤَدِبُنَا: {مَنْ كَظَمَ غَيْظَاً وَهُوَ يَقْدِرُ على أَنْ يُنَفّذَهُ دَعَاهُ اللهُ على رُؤوسِ الخلائِقِ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتّى يُخَيّرَهُ في أيِ الحُورِ شَاء}. مَعْشَرَ الإخْوَةِ المُؤمِنينَ، هَذِهِ شَمَائِلُ النَّبِيِ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ وَوَصَايَاهُ.

النَّبيُّ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ صَاحِبُ الوَجْهِ الحَسَنِ أَوْصَانَا بالخُلُقِ الحَسَنِ، فَمَا هِيَ هذه الأخلاقُ المحمديَّةُ التي لَوْ تَحَلَّيْنَا بهاِ أَفْرَاداً وَأُسَراً وأَسَاتِذَةً وَمُرِيدِينَ لَبَلَغْنَا الدَّرَجَاتِ العُلا، ألا فاسْمَعُوا مَعِي مَا قَالَهُ عَبْدُ اللهِ ابنُ المُبَارَكِ في وَصْفِ الخُلُقِ الحَسَنِ: هُوَ بَسْطُ الوَجْهِ وَبَذْلُ المَعْرُوفِ وسيدنا محمد صلى الله علية وسلمفُّ الأذَى"
والعِبَرُ في القُرْءانِ الكَريمِ والحَدِيثِ النَّبَويِ الشَّرِيفِ وفي كَلامِ الصَّحَابَةِ الكِرامِ وَمَن تَبِعَهُم بإحْسَانٍ كَثِيرةٌ وَسِيرَةُ حَبِيبِ رَبِ العَالَمِينَ مُحَمَّدٍ ملأى بالمَوَاعِظِ وَالعِبَرِ، حَافِلَةٌ بالشَمَائِلِ الحَسَنَة والخِصَالِ الحَمِيدَةِ، وَهِيَ جَلِيَّةٌ وَاضِحَةٌ تُنِيرُ الطَّريقَ لِكُلِ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَغْتَرِفَ مِنْ بَحْرِ الآدابِ المحَمَّدِيَّةِ
صَلَّى اللهُ على سَيِدِنَا مُحَمَّدٍ، إذاً، فَلِمَ التَنَازُعُ، وَعَلامَ الشِّقَاقُ، إذاً فَلِمَ عُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وَلِمَ سُوءُ الخُلُقِ، والعَمَلُ بما يُوجِبُ الحِرْمَانَ وَيُغْضِبُ الرَّبَّ، والعِبَرُ كَثِيرَةٌ والمَوَاعِظُ وَفِيرَةٌ والآياتُ البَيِنَاتُ ثَابِتَةٌ وَاضِحَةٌ والأحاديثُ الشَّرِيفَةُ الصَّحِيحَةُ والصَرِيحَةُ ثَابِتَةٌ جلِيَّةٌ واضِحَةٌ.

الشَّأْنُ فِيمَنْ يَعْمَلُ فِيمَا تَعَلَّمَ، الشَّأْنُ في أَنْ تُطَبِّقَ على نَفْسِكَ مَا تَسْمَعُ من عُلُومِ الدّينِ وآدابِ الشَّريعَةِ وَسُلُوكِ الصَالحِينَ وسِيرَةِ حَبِيبِ رَبِ العَالَمِين صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الذي أَوْصَى أبا ذَرٍّ أنْ يَنْظُرَ إلى مَنْ هُوَ دُونَهُ في الدُّنْيا ليَشْكُرَ نِعْمَةَ رَبِهِ عَلَيْهِ وَحَتى لا يَزْدَرِيَ المَرْءُ نِعَمَ اللهِ التي أَسْبَغَهَا عَلَيْهِ


فَفِي أُمُورِ الدُّنْيا انْظُرْ إلى مَنْ هُوَ أَقَلُّ مِنْكَ مالاً وَأَضْعَفُ مِنْكَ جِسْماً وَأَقَلُّ ذُريَّةً أَوْ لا ذُريَّةَ لَهُ وَأَكْثَرُ بَلاءً وَأَشَدُّ أَمْراضاً لِتَنْظُرْ في نَفْسِكَ فَتَقُولَ الحمْدُ للهِ على كُلِ حَالْ. قَالَ ولا أَنْظُرُ إلى مَنْ هُوَ فَوْقِي. فَإنَّ مَنْ يَنْظُرُ إلى مَنْ هُوَ فَوقَهُ مِمَّنْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ فَإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ ولا ذُريَّةٌ ولا صِحَّةٌ ولا حَاشِيَةٌ
فإنَّ كَثِيرينَ يَسْعَوْنَ السَّعْيَ الحَرَامَ لِيَكْثُرَ مَوْرِدُهُمْ
فَيَطْرُقُونَ أَبْوابَ الحرَامِ وَلا يَكْتَفُونَ بِالحَلالِ، وَهسيدنا محمد صلى الله علية وسلمذا شَأْنُ بَعْضِ الأوْلادِ وَبَعْضِ الزَّوْجاتِ الذينَ لا يَكُونُونَ إلاّ فِتْنَةً في إلحَاحِهِمْ وَمُتَطَلِّبَاتِهِمْ
فَتَراهُمْ لا يَكُفُّونَ عَنِ الإلحاحِ وَطَلَبِ المَزيدِ إلى أن يَغْرَقَ الزَّوْجُ في مالٍ حَرَامٍ

فَيَا أَخِي المُؤمِنُ، في مِثْلِ هذِهِ الحالَةِ، هَلْ زَوْجَتُكَ تَدْفَعُ عَنْكَ عَذَابَ القَبْرِ في مَا لَوْ تَوَرَّطْتَ في المالِ الحَرَامِ وَظُلْمِ النَّاسِ لِتَسُدَّ طَلَبَاتِهَا فِيمَا حَرّمَ اللهُ تَعَالى أَمْ هَلْ أَوْلادُكَ يَنْفَعُونَكَ يَومَ لا يَنْفَعُ مَالٌ ولا بَنُونَ. قَالَ أبو ذَرٍ: "أوصاني النَّبيُّ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ بِحُبِ المَسَاكِينِ والدُّنُوِ مِنْهُم". عَاشِرْ أهْلَ الفَضْلِ، لِيَكُنْ أصْدِقَاؤُكَ وَأَصْدِقاءُ أَوْلادِكَ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ والفَضْلِ، لِيَكُنْ طَلَبَةَ عِلْمِ الدّينِ مِنْ أَهْلِ الأَدَبِ والسُّلُوكِ الحَسَنِ في الشَّرِيعَةِ أصْدِقَاؤُكَ، لِيَكُنْ هَؤلاءِ أصْدِقاءً لسيدنا محمد صلى الله علية وسلم ولأوْلادِكَ وَلا تُعَاشِرْ أَهْلَ السُّوءِ وَلا تَأْذَنْ لأولادِكَ بِمُعَاشَرَةِ أَهْلِ السُّوءِ وكذلِكَ الأمْرُ بالنِّسْبَةِ لِزَوجِكَ فَإنَّ صَاحِبَ السُّوءِ سَاحِبْ


وَكَثِيرُونَ مِنَ الآباءِ في غَفْلَةٍ عَنْ هذا، يَتْرُكُونَ أَوْلادَهُمْ فَيُفَاجَأُونَ فِيما بَعْدُ بالنَّتَائِجِ والعِياذُ باللهِ. قالَ أبُو ذَرٍ: "وَأَوْصَاني أنْ أَقُولَ الحقَّ وَلَوْ كَانَ مُرّا" إتَّهِمْ رَأْيَكَ، إتَّهِمْ نَفْسَكَ، لا تَكُنْ مُسْتَبِدّاً بِرَأيِكَ ولا يَكُنْ هَمّسيدنا محمد صلى الله علية وسلم أَنْ يَغْلِبَ رَأْيُكَ رَأْيَ إخْوانِكَ، تَعَاوَنُوا على الِبرِ والتَّقْوَى ولا يَكُنْ هَمُّكَ يوماً
أَنْ تَتَفَرَّدَ بِرَأيِكَ فَالنّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُوحَى إليْهِ وكَانَ يَسْتَشِيرُ. قَالَ: "وَأَوْصَانِي أَنْ أَصِلَ رَحِمِي وَإِنْ أَدْبَرَتْ". أَلَيْسَ اللهُ تَعَالى يَقُولُ في القُرْءانِ الكَريمِ: {فَهَلْ عَسيتُمْ إنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا في الأرْضِ وَتَقْطَعُوا أَرْحَامَكُمْ} وإنَّ تَفَكُّكَ المجتَمَعِ اليَوْمَ وما نُعَانِيهِ مِنْ فِتَنٍ وأوبِئَةٍ سَبَبُهُ عَدَمُ التَّرَابُطِ الدّينيِ هذا التَّرَابُطُ الدّينيُ الأَخَوِيُّ حَضَّ اللهُ عَلَيْهِ في القُرءانِ وَأَمَرَنَا بِهِ النَّبيُ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ وترى البَعْضَ لا يَعْرِفُونَ خَالاتِهِمْ ولا عَمَّاتِهِم ولا أَخْوالِهِم ولا يَزُورُ جَدَّهُ ولا جَدَّتَهُ إلاّ بَعدَ عَشْرِ سنين حِينَمَا تَأتِيهِ وَرَقَةُ نَعْيِهِ فَيَنتَظِرُهُ خَارِجَ المَسْجِدِ لِيَسْألَ فِيمَا بَعْدُ ماذا تَرسيدنا محمد صلى الله علية وسلم لَنَا مِنْ وَصِيَّةٍ أَوْ تَرِكَةٍ.

قالَ أَبُو ذَرٍ: "وَأَوْصَاني بِأَنْ أُكْثِرَ مِنْ قَوْلِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا باللهِ" تُفَرِّجُ الهَمَّ بِإذْنِ اللهِ فَأَكْثِرْ مِنْ قَولِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا باللهِ. لا حَوْلَ عَنْ مَعْصِيَةِ اللهِ إلا بِعِصْمَةِ اللهِ وَلا قُوَّةَ عَلَى طَاعَةِ اللهِ إلا بِعَوْنِ اللهِ. .
والله أعلم وأحكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nooralnaby.yoo7.com
 
وصايا أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد الحبيب المصطفي وعلي آله وأصحابه الطيبين الطاهرين :: قسم التصوف الإسلامى-
انتقل الى: