عادل محمد زايد
عدد المساهمات : 4107 تاريخ التسجيل : 30/01/2009 العمر : 38 الموقع : المشرف علي المنتدي
| موضوع: صلاة الملك الجمعة أغسطس 27, 2010 12:15 pm | |
| صلاة الملك
--------------------------------------------------------------------------------
يا رب . . واهدى للرسول ***** صلاة مولانا الملك
ملك الملوك . . فليس *****مثلك . . فى العوالم قد ملك
وكذاك . . صلوات عليه . .***** فلا تطال من الملك
من ذات نورك . . لا يراها *****أى خلق . . منك لك!!
من نور" قدسك " . . سرها . . ***** يعلو . . بمعناها . . الفلك
نور الصفات . . ونور***** ذاتك جوهر. . مثل الحبك !!
*****************
و "الروح " . . يحملها كسر *****لا يذاع وينتهك
الا "لحزب الله" . . من *****تختاره . . كى يعرفك
دون الخلائق . . كلها . . ***** كالتاج . . فى راس الملك
سر . . يدور الى الرسول . . *****ولا يعود . . سوى اليك
فيها من الأسرار . . ما ***** كل العوالم . . ترتبك !!
نور الرسول . . بها يشع . .***** فتذهل الأرواح . . بك
هى . . غير علم الناس . . *****لكن . . من علوم خزائنك!!
هى . . للخصوص . . من الخصوص ***** على خصوص . . قدسك!!
أهل "المجالس. . والحديث". .***** وفوق وحى رسائلك
كم من رجال . . هم خصوص *****من رجال تعبدك
هم . . يعرفون السر . . *****لكن لم يذيعوا السر لك
******************
فيها . ." رسول الله ". . يرضى *****بالصلاة . . عليه منك
ويقول : قد راضيتنى *****وصدقت فيما قلت عنك !!
هذى عطايا . . قد رضيت *****بها . . وقلبى يحمدك
يا رب . . فاجعلها . . لقارئها . .***** وكاتبها . . بحب لى و لك
"غسلا . . وأكفانا . . وأنسا "*****"فى القبور اذا هلك
واجمعه لى . . فى صحبتى . .***** دنيا . . و أخرى . . نذكرك
فى صفوة الايمان . . فى *****"الحزب المقدس " . . سبحك
*******************
وكما يصلى . . صلى أنت . . ******ومن "بقدس" . . يعبدك
أبدا عليه . . صلاة***** مرحمة . . وبالبركات منك
فيكون . . حيث رضاك كان . . *****وخير عبد قدسك
ومعى . . وصحبى . . فى الجنان *****. . نهيم . . بالتقديس لك
يا رب . . فاقبلها . . وسامح***** يا عظيم العفو. . منك
عبدا أتاك بضعفه *****وبحبه . . أنا أشهدك
وهو . . الضعيف . .***** مسلما لى أمره فيما سلك
يا رب فاقبل منه ما *****أعطيته . . بالأمر منك
واذا "يذل " . . أنا الشفيع . .***** لذنب عبد يقصدك
سبحانك اللهم . . عز الجاه***** بالاجلال . . والتكبير لك . . | |
|