للقوة على الطاعة*من أراد أن تلد زوجته مولوداً ذكراً*علاج سوء الخلق*للحضور في الصلاة*تحذير من سوء الخاتمة
كاتب الموضوع
رسالة
عادل محمد زايد
عدد المساهمات : 4107 تاريخ التسجيل : 30/01/2009 العمر : 38 الموقع : المشرف علي المنتدي
موضوع: للقوة على الطاعة*من أراد أن تلد زوجته مولوداً ذكراً*علاج سوء الخلق*للحضور في الصلاة*تحذير من سوء الخاتمة السبت يونيو 13, 2009 11:06 am
للقوة على الطاعة جاء في الفوائد الإلهية للحاجة درية الخرفان ص / 10: فائدة من كتب على بطاقة : محمد رسول الله أحمد رسول الله خمس وثلاثين مرة يوم الجمعة بعد الصلاة على طهارة وحملها رزقه الله القوة على الطاعة ووقاه همزات الشياطين . ومن المجرب النافع : أن تقرأ سورة الحديد على كأس ماء وتشربه . واسمه المتين من أكثر من ذكره قوي . من أراد أن تلد زوجته مولوداً ذكراً جاء في تحفة الحبيب ج1 ص 130 : من أراد أن تلد امرأته ذكراً فإنه يضع يده على بطنها في أول الحمل ويقول : بسم اله الرحمن الرحيم اللهم إني أسمي ما في بطنها محمداً فاجعله لي ذكراً . فإنه يولد ذكر إن شاء الله تعالى . مجرب . وقد جربناه كثيراً لغير واحد فصدق والحمد لله على صحة ذلك . وقيل أن المرأة إذا جومعت وهي قائمة فإن شالت رجلها اليمنى أذكرت وإن شالت رجلها اليسرى أنثت . قال الفخر الرازي : جربت ثلاث مرات فصح . • ومن الأدعية المجربة أن تقول : رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين واجعل من لدنك ولياً يرثني في حياتي ويستغفر لي بعد وفاتي واجعله خلقاً سوياً ولا تجعل فيه للشيطان نصيباً ، اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك إنك أنت الغفور الرحيم " سبعين مرة " وتقول وأنت ساجد : رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء . "إحدى وأربعين مرة . علاج سوء الخلق جاء في مواهب الجليل ج1 ص433: روى الديلمي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عمن ساء خلقه من إنسان أو دابة فأذنوا في أذنه .
للحضور في الصلاة جاء في المرشد المعين على الضروري من علوم الدين – كتاب الطهارة ج1 ص 90: وقال بعض العلماء الحضور في الصلاة بقدر الحضور في الوضوء ، وقد جرب ذلك فصح . وإدمان الوضوء موجب لسعة الخلق وسعة الرزق ومحبة الحفظة ودوام الحفظ من المعاصي والمهلكات ، فقد جاء : الوضوء سلاح المؤمن . وهو مجرب . وتأخير الجنابة يثير الوسواس ويمكن الخوف من النفس ويقلل البركة من الحركات.
تحذير من سوء الخاتمة جاء في فيض القدير ج1 ص 152: أكل الربا أي تناوله بأي وجه قال ابن دقيق العيد وهو مجرب لسوء الخاتمة ولهذا ذكره عقب ما هو علامة سوء خاتمتها.
للقوة على الطاعة*من أراد أن تلد زوجته مولوداً ذكراً*علاج سوء الخلق*للحضور في الصلاة*تحذير من سوء الخاتمة