عدد المساهمات : 4107 تاريخ التسجيل : 30/01/2009 العمر : 38 الموقع : المشرف علي المنتدي
موضوع: @اكتشــف شخصيتك..من طريقة صيامك..@ الجمعة يونيو 05, 2009 8:55 am
@اكتشــف شخصيتك..من طريقة صيامك..url=https://servimg.com/view/12841492/289][/url@ شهر رمضان المبارك الذي نستقبله مرة كل عام يكشف خفايا الناس، وتزول القشور الخارجية لتطغى حقيقتنا الداخلية على السطح، فالبعض يهوى أيام رمضان وجوها المختلف والبعض الآخر يشعر بالثقل، أسلوبك وطريقتك خلال الشهر وطباعك الرمضانية تكشف خفايا شخصيتك من خلال الاختبار التالي:. قبل أن يبدأ شهر رمضان بيوم، هل: أ ـ أنتظره بفارغ الصبر. ب ـ لا فرق لدي. ج ـ أتمنى أن يتأخر يوماً إضافياً.
تفضل أن يكون اليوم الأول من رمضان:
أ ـ يوم اثنين أو خميس تباركاً بهما. ب ـ أي يوم من أيام الأسبوع. ج ـ في يوم عطلة نهاية الأسبوع.
تقضي معظم نهار رمضان بـ: أ ـ العبادة وقراءة القرآن. ب ـ أحياناً النوم وأحياناً المطبخ. ج ـ أحاول النوم أطول فترة ممكنة حتى ينقضي النهار.
إفطار رمضان بالنسبة لك: أ ـ شوربة وسلطة وسمبوسك. ب ـ الأطباق الرئيسية والصواني. ج ـ العصائر والمشروبات.
في نهار رمضان، هل تشعر بـ: أ ـ كأي يوم عادي. ب ـ بالجوع والعطش. ج ـ بالخمول والتعب.
في نهار رمضان، تهتم بمتابعة: أ ـ البرامج والمسلسلات الدينية. ب ـ برامج الطبخ والمسابقات. ج ـ المسلسلات الاجتماعية.
ما لا تفعلونه في نهار رمضان أبداً:
أ ـ النوم حتى ساعات متأخرة من النهار. ب ـ الذهاب إلى الأسواق. ج ـ العمل.
مزاجك في نهار رمضان:
أ ـ صاف ومنظم. ب ـ مشتت ومتقلب. ج ـ عكر وحاد.
العادة التي لا تتنازل عنها في رمضان هي: أ ـ قراءة القرآن والندوات الدينية. ب ـ مشاهدة ومتابعة البرامج. ج ـ السهر والنوم بكثرة لساعات متأخرة.
بعد الإفطار، هل تفكر في: أ ـ صلاة التراويح. ب ـ مسلسلات ما بعد الإفطار والتسوق. ج ـ السحور وصيام اليوم التالي.
أكثر ما يزعجك بنهار رمضان: أ ـ عدم التفرغ للعبادة. ب ـ الملل وساعات النهار الطويلة. ج ـ إعداد الطعام والوقوف بالمطبخ لوقت طويل.
دعتكم إحدى أصدقائك أو صديقاتك لتناول الإفطار في منزلها، فهل: أ ـ ألبي الدعوة وأدعوه/ها لمنزلي في يوم آخر. ب ـ ألبي الدعوة وأدعوه/ها إلى مطعم لتناول الإفطار. ج ـ أعتذر بأي حجة، حتى لا أغرق في دوامة الولائم والعزائم.
تفضل/ين على وجبة السحور:
أ ـ وجبة خفيفة ومنوعة. ب ـ وجبة عادية. ج ـ لبن فقط أو لا شيء.
تصف/ين نفسك في نهار رمضان بأنك: أ ـ هادئ/ة. ب ـ متقلب/ة. ج ـ عصبي/ة ومتوتر/ة.
رمضان بالنسبة لك: أ ـ مميز، وأتمنى أشهر السنة كلها رمضان. ب ـ شهر نوم ومسلسلات وتلفاز. ج ـ شهر طعام وأكل.
النتــــــــــائج
إذا كان معظم إجاباتك
(أ) - شخصية مطمئنة: أنت ممن يعشق شهر رمضان لروحانيته الدينية، تشعر بحنين وشوق لهذا الشهر، ولهذا فأنت لا تنزعج من الصوم أو من طول النهار، فغالباً ما تستغل تلك الأوقات في العبادة والصلاة، وتنشغل بقضاء وقت يغلب عليه الطابع الديني أكثر ساعات اليوم، ولذلك فشخصيتك هادئة ولطيفة خلال ساعات الصوم، وأكثر ما يمكن أن تتصف به هو الصبر، وهي الصفة التي يبدو أنها غالبة عليك بشكل عام، كما أنك تميل للعبادة والالتزام أيضاً أغلب أوقات السنة..
نصيحتنا: هنيئاً لك تلك الروح وتلك الأجواء الخاصة التي تعيش بها في شهر رمضان المبارك، فالسكينة النفسية التي تستشعرها أيام الشهر الفضيل كثيرون يحسدونك عليها.
إذا كانت معظم إجاباتك
(ب) - شخصية ديناميكية: أنت أيضا من عشاق الشهر الفضيل، ولكن بأسلوبك الخاص، فأنت تشعرين بأن شهر رمضان شهر ذو طابع خاص ومميز وأنه يختلف عن باقي أيام السنة، وكأن له نكهته الخاصة التي تجعلك تفضل تلك الأيام، ورغم أن مزاجك أحياناً يكون عكراً وتفكيرك مشوشاً من أثر الصيام إلا انك تنتظر مدفع الإفطار حتى ينقلب بك الحال إلى شخصية نشيطة ومرحة مستمتعة بكل ما يمكن أن يتصف به الشهر من سهرات وجمعات للأهل والأصدقاء والتسوق والكثير من الأمور التي تميز شهر رمضان عن غيره بالنسبة لك.
نصيحتنا: حاول إتمام إحساسك بتلك الأيام الفضيلة، خاصة في أوقات النهار، فجميل ما تشعر به خلال هذه الأيام والمتعة التي تعيشها، ولكن عليك ألا تفسدي كل المشاعر بمزاجك المتقلب أثناء فترة الصوم.
إذا كانت معظم إجاباتك
(ج) - شخصية روتينية: أنت ممن يشعرون بالثقل من شهر رمضان بسبب انقلاب الأمور رأساً على عقب، واختلاف الأحوال والأوقات، ولأنك شخصية ثابتة لا تفضل التغيير أو حتى التجديد بطبعك فتشعر أن رمضان قلب موازين حياتك وساعات يومك، وتنتظر انتهاء الشهر بفارغ الصبر لتشعر بأن حياتك عادت لطبيعتها وحالها الروتيني الممل الذي تعودت عليه للأسف.
نصيحتنا: أنت تضيع على نفسك الكثير بجمودك وثبات شخصيتك، كوني متأكدة أنك إذا ما حاولت الاستمتاع بأيام شهر رمضان بشكل أو بآخر ولم تفكر كم تلك الأيام تقلب موازين حياتك، فإنك ستشعر بجمالها واختلافها، ولا بأس بقليل من التغيير عن روتين حياتك حتى وإن كان شهراً واحداً في السنة.